الجمعة، 12 نوفمبر 2010

Why the sea turned red ?



The sea is stained in red and in the mean while it’s not because of the climate effects of nature.
البحر تحول الى اللون الاحمر ولكن ليس من التغيرات المناخية الطبيعية

انه تحول نتيجة قساوة الكائن البشري " المتحضر"
It's because of the cruelty that the human beings (civilised human) kill hundreds of the famous and intelligent Calderon dolphins.
حيث يقتل البشر مئات من دوليفينات الكالدرون الذكية


This happens every year in Feroe Iland in Denmark. In this slaughter the main participants are young teens.هذا يحدث كل عام في جزيرة فيرو الدنماركية في هذه المذبحة المشاركون الرئيسيون هم الشباب المراهقون
WHY?
لماذا ؟
A celebration, to show that they are adults and mature!
في احتفال لكي يثبتوا انهم الان رجال بالغون

In this big celebration, nothing is missing for the fun. Everyone is participating in one way or the other, killing or looking at the cruelty “supporting like a spectator”
في هذا الاحتفال الكل مشارك بطريقة أو بأخرى ، القتل أو مشاهدة الوحشية و التأييد من قبل المشاهدين .

 من الضروري لفت النظر له ان هذه الدلافين هي معرضة للإنقراض ، وهي تقترب من الرجال للعب والتفاعل معهم بصداقة نقية خالصة
وحشية الدنمارك الدولة المتحضرة، الرفق بالحيوان شعار هذه الدول التي تصف أسلامنا بالرجعية.

They don’t die instantly; they are cut 1, 2 or 3 times with thick hooks. And at that time the dolphins produce a grim cry like that of a new born child

لا تموت مباشرة بعد عملية القتل ولكن تضرب مرة ومرتين وثلاث مرات بخطاف سميك معكوف وتصدر اصوات مثل الطفل الوليد عند موتها
But he suffers and there’s no compassion while this magnificent creature slowly dies in its own blood
ولكن معاناة هذا المخلوق الرائع تمر دون رحمة وهو يموت مخضباً بدماءه
Its enough!We will send this mail until this email arrives in any association defending the animals, we won’t only read. That would make us accomplices, viewers.
هذا كاف

لن نتوقف حتى تصل هذه الرسالة الى مجموعة تدافع عن الحيوانات لا تقف عند حد قرائة هذه الرسالة لن نقرأ فقط هذا يجعل منا شركاء في هذه الجريمة بالمشاهده


Take care of the world, it is your home!

إعتنوا بهذ العالم أنه بيتكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق